الخرشوف وهو من الخضروات المفيدة لصحة الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. اللفت والفجل الحار من الخضروات التي تزيد من وزن الجسم للأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. البروكلي والكرنب من الخضروات الهامة جدًا لصحة الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. اللفت والجزر أيضًا ينصحون بها الأطباء في حالات الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. الهندبة البرية واليقطين جيدة جدًا ومفيدة لصحة الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. البامية والسبانخ من الأكلات التي تزيد من وزن جسم الأشخاص من فصيلة دم A+. ينصح الأطباء دائمًا بتناول البقدونس في كل أنواع فصائل الدم وخصوصًا الفصيلة من نوع A+. ثانياً الفواكه ينصح الأطباء الأشخاص الذين يتبعون نظام غذائي صحي والحاملين فصيلة دم من النوع A+ بتناول الكثير من أنواع الفواكه التي تفيد في نظامهم الغذائي وتحسن من صحتهم وخصوصًا الفواكه من النوع القلوي وهي: ينصح الأطباء بتناول التوت بأنواعه وخصوصًا التوت البري. الأناناس من الفاكهة القلوية المفيدة جدًا لصحة الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. الخوخ والبرقوق من الفواكه التي ينصح بها الأطباء في حالات الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+. الليمون والجريب فروت من الفواكه التي تحسن من صحة الإنسان والمفيدة في حالات الأشخاص الحاملين فصيلة دم A+.
و يعتمد هذا النظام على المستضدات الموجودة أو غير الموجودة على سطح خلايا الدم الحمراء للشخص " Antigens ". و بخلاف فصائل الدم الأربعة، فإن دمك سيتم تصنيفه من خلال وجود بروتين معين في الدم و الذي يدعى عامل ريسوس " Rh factor ". و هذا يعني أن أصحاب كل فصيلة ينقسمون إلى إيجابي و سلبي وفقاً لعامل ريسوس. و يأتي ترتيب أنواع فصائل الدم من الأكثر شيوعاً إلى الأقل شيوعاً كما يلي: A+ و A-. B+ و B-. O+ و O-. AB+ و AB -. و تعتبر فصيلة الدم AB- هي أكثر فصائل الدم ندرة في العالم. و بسبب مشاكل التوافق بين فصائل الدم المختلفة، من المهم أن يتطابق المتبرعون بالدم مع الأشخاص الذين سيحصلون على الدم و ذلك كما يلي: فصيلة الدم يعطي إلى يستقبل من A+ يمكنه التبرع لأصحاب فصائل الدم A+ و AB+ يستقبل الدم من أصحاب فصيلة دم O+ و O- و A+ و A- A- يمكنه التبرع لأصحاب فصائل الدم A+ و A- و AB+ و AB-. يستقبل الدم من أصحاب فصيلة الدم O- و A- أصحاب فصيلة الدم A و الأمراض الشائعة لديهم تشير بعض الدراسات التي أجريت على الأشخاص الذين يتبعون فصيلة الدم A إلى أن أصحاب هذه الفصيلة أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب و الأوعية الدموية مما يزيد من خطر الإصابة بالجلطات القلبية و السكتات الدماغية.